ـ عدد المؤسسات المنخرطة في مشروع مراكز الإنصات و الوساطة التربوية: 86
ـ عدد الأستاذة المكلفين بمراكز الإنصات بالمؤسسات التعليمية: 124
ـ عدد الحالات المستمع إليها على مستوى النيابة: ذ: 644 إ :327 مج: 971
ـ معدل الزيارات بالنسبة لكل تلميذة و تلميذ: مرتين
ـ الحالات الأكثر تكرارا :
ـ الصحية:40 ـ النفسية:43 ـ الاجتماعية:630 ـ العلائقية:243 ـ البيداغوجية:15
اللقاءات المؤطرة لمراكز الإنصات و الوساطة التربوية
الأنشطة | التاريخ | الموضوع | عدد المستفيدين |
لقاء تواصلي | 12/02/2011 |
أهمية الإنصات ،مبادئه، أنواعه، و مواصفات المنصت | 115 |
أوراش تدريبية | 26/03/2011 |
المهارات الاجتماعية | 26 |
زيارات ميدانية | 02/05/2011 | تتبع برامج عمل مراكز الإنصات | 4 |
الإجراءات المساعدة لتفعيل مراكز الإنصات
ـ تزويد المكلفين بإستمارات خاصة بإجراء مقابلة مع المتعلمات و المتعلمين |
ـ تزويد المكلفين بشبكة تتبع نشاط مركز الإنصات و الوساطة التربوية |
ـ مراسلة السادة رؤساء المؤسسات لتسهيل مهام المكلفين و تمكينهم من فضاءات ملائمة لعملية الإنصات |
الآليات المزمع إحداثها للارتقاء بمراكز الإنصات و الوساطة التربوية
ـ إحداث لجينات تحت إشراف المكلفين بمراكز الإنصات بالمؤسسات التعليمية( التواصل، التتبع، البحث، التنشيط) |
ـ تنظيم مراكز الإنصات في إطار الأندية التربوية |
ـ تأسيس جمعية ينضوي تحت لوائها الأساتذة المشرفين على مراكز الإنصات |
ـ عقد شراكات مع فعاليات المجتمع المدني و الجمعيات المهتمة بالموضوع المحلية والوطنية و الدولية |
ـ إحداث موقع إلكتروني |
الملاحظات و الإكراهات والاقتراحات التي تم رصدها من خلال شبكة تتبع نشاطات مراكز الإنصات و الوساطة التربوية بالمؤسسات التعليمية
الملاحظات:
ـ عدم توفر المؤسسة على فضاء خاص بمركز الإنصات و الوساطة التربوية؛
ـ شبكة التتبع جيدة على أهميتها تبقى فقيرة و تحتاج إلى إغنائها ؛
ـ يتعذر في بعض الأحيان الوصول إلى المشاكل الحقيقية مما يصعب من مهمة الأستاذ المكلف بالإنصات؛
ـ إصرار بعض التلاميذ على عدم الإدلاء بمشاكلهم خاصة الاجتماعية منها ،يعيق نشاط المركز؛
ـ مركز الإنصات له دور فعال داخل المؤسسة يجب الاعتناء به أكثر؛
ـ مكن مركز الإنصات و الوساطة التربوية من الوقوف على مجموعة من المشاكل التي يعاني منها التلاميذ كما ساهم صندوق الرسائل في تحقيق تواصل جيد مع التلميذات و التلاميذ.
ـ تجربة محمودة في مجتمع مدرسي ضعيف علائقيا لكنها تحتاج للمزيد من الاهتمام و التأهيل في أفق تعزيز و تطوير الجانب العلائقي و تحقيق الأهداف المنشود.
الإكراهات:
ـ الافتقار إلى الخبرة في مجال تقنيات الإنصات؛
ـ عدم الاستفادة من تكوينات كافية تمكن من رصد مختلف الحالات النفسية خصوصا؛
ـ عدم وجود مقر والوسائل الضرورية لإنجاح عملية الإنصات؛
ـ صعوبة التوفيق بين العمل داخل القسم و الإشراف عل مركز الإنصات بالمؤسسة؛
ـ صعوبة التواصل بين المشرف على المركز و أعضاء خلايا اليقظة؛
ـ صعوبة عقد اجتماعات مع الأطر العاملة بالمؤسسة؛
ـ ضغط المقرر لا يسمح بمعالجة كل حالة على حدة؛
ـ أعباء إضافية لساعات العمل يشكل عاملا من عوامل العزوف على الإشراف على المركز؛
ـ ضيق الوقت فأغلب الحالات تم الاستماع إليها بين الحصص في فترة الاستراحة؛
ـ يشكل الغلاف الزمني عائقا كبيرا أمام نجاح عملية الإنصات على التلاميذ؛
ـ عدم تفهم بعض الأسر لعملية الإنصات الذين يعتبرونها تدخل في شؤونهم الاجتماعية و العلائقية؛
ـ إكراهات نفسية و شخصية و الوقفات الاحتجاجية و الإضرابات المتكررة حالت دون تفعيل المركز؛
الاقتراحات:
ـ توفير فضاء مناسب خاص بعملية الإنصات و الوساطة التربوية بالمؤسسة؛
ـ تنظيم دورات تكوينية منتظمة لفائدة المشرفين على مراكز الإنصات؛
ـ عقد شراكات مع فعاليات و جمعيات المجتمع المدني التي تنشط في مجال الإنصات؛
ـ تشكيل شبكة للتواصل بين مختلف مراكز الإنصات لتبادل الآراء و الاستفادة من التجارب الناجحة؛
ـ خلق أندية خاصة بمراكز الإنصات ؛
ـ الاستعانة بالمختصين في معالجة الحالات النفسية ؛
ـ عقد لقاءات تقييمية دورية؛
ـ القيام بحملات تحسيسية للأمهات و الآباء و الأولياء للتعريف بأهمية الإنصات إلى التلاميذ؛
ـ احتساب حصص الإنصات إلى التلاميذ ضمن جدول الحصص الأسبوعي؛
المقرر: حمزة ودغيري
المنسق الإقليمي لمراكز الإنصات و الوساطة التربوية بوزان
نيابة وزان 2010/